Rabu, 29 Agustus 2018

PROPOSAL SASTRA ARAB (IROB DAN MAKNA DI DALAM HURUF BISMILLAH BESERTA TERJEMAHAN NYA) analisis ilmu nahwu dan ilmu dilalah

MAHASISWA BAHASA DAN SATRA ARAB 15 UIN STS JAMBI


ASSALAMUALAIKUM WR.WB
puji syukur atas kehadirat allah swt.atas nikmat yang telah di berikan.semoga contoh proposal skripsi jurusan bahasa dan sastra arab ini bisa bermanfaat untuk kita semua dan di beri ilmu yang bermanfaat. bagi para pembaca harap memberi kan masukan pada artikel yang sederhana ini dan sangat jauh dari kesempurnaan.terima kasih banyak
wassalam...😊


  تحليل الإعراب والمعاني في حروف البسملة وترجمتها                         
(دراسة تحليلية في علم النحوية وعلم الدلالة) 
خطة البحث

إعدادالطلاب
جيفري ينشاه

أأ150378

قسم اللغة العربية

كلية الأدب والعلوم الإنسانية

الجامعة سلطان طه سيف الدين الأسلامية الحكومية

جمبي


2018





الباب الأول
مقدمة
أ.خلفية البحث
اللّغة هي ألفاظ يعبر بها كل قوم عن مقاصدهم.واللغات كثيرة وهي مختلفة من حيث اللفظ ومتحددة من حيث المعنى.واللغة العربية هي الكلمات التى يعبر ا العرب عن أغراضهم.ولماخشي أهل العربية من ضياعهاوبعدأن اختلطوا باالأعاجم ودونها في المعاجم (القواميس).فالعلوم العربية : هي العلوم التي يتوصل بهاإلى عصمة اللسان والقلم عن الخطاء. وهي ثلاثة عشر علما : الصرف، والإعراب (ويجمعهما اسم النحو )، والرسم، والمعاني، والبيان، والبديع، والعرض ، والقوافي، وقرض الشعر، والإنشاء والخطابة، وتاريخ الأدب، ومتن اللغة.فللكلمات العربية حالتاني : فهي حالة إفراد :موضوع من علم الصرف وحالة تركيب :موضوع من علم النحو.ويبحث مركبة ليكون أخرهاعلى مايقتضيه من منهج العرب في كلامهم. والإعراب هومايعرف اليوم بالنحو.وعلم بأصول تعرف بهاأحوال الكلمة العربية من حيث الإعراب والبناء.أي من حيث مايعرض لهافي حال تركيبهاوفيه نعرف مايجب عليه أن يكون أخرالكلمة من رفع,أونصب,أوجر,أوجزم,أولزوم حالة واحدةبعدانتظامهافي الجملة.[1]كماشرّحه الأستاذ الحاجي محمد معصوم بن سالم السماراني السفاطوني في كتاب تشويق الخلان على شرح الجرومية: أن الإعراب هوتغيير أواخر الكلم لاختلاف العوامل الداخلةعلييهالفطاأوتقديرا,يعني أن الإعراب هوتغيير أحوال أواخرالكلم بسبب دخول العوامل المختلفة وذالك نحو زيد فإنه قبل دخول العوامل موقوف ليس معرباولامبنياولامرفوعاولاغيره.[2]
وعندما نبحث في معا جم اللغة عن مادة " الترجمة " نجد أنه فعل رباعي من " ترجم " وهو بمعنى بيان الكلام وتوضيح معناه وبسطه وتصييره مفهوما.
إن للترجمة معاني وتفسيرات متعددة , أما الفيروزي آبادي صاحب القاموس المحط " و أن الترجمة هي عملية التوضيح والتفسير والتبيين, وقولنا " ترجم كلام غيره أو عن غيره " بمعن نفله من لغة إلي أخرى. لكن الترجمة ليست عملية عشوائية بسيطة لا ضبط ولا قواعد في إيجازها حيث لا بد من معرفة الشروط الأساسية في الترجمة , وإلا ستكون نتيجة الترجمة رديئة مشوّهة غير جيدة.[3]
وقدعرفنا أن اللغة العربية تحتاج الى علم النحو لأنه مفتاح كل الكتاب العربية.ويبحث من قواعد النحو يعرف بها صيغة الكلمة العربية .وأحوالها حين إفرادها وحين تركيبها. ولاسبيلاالى استخلاص مقاصدهاولانفادأسرارهابدونهافلاندرك كلام الله ولانفهم الأحاديث النبي إلا يتضمن الى علم النحو وعلم الصرف وعلم الدلالةوعلم الترجمة.والنحو هوعلم تعرف به احوال الكلمات العربية مفردة ومركبة.وعلم النحو والصرف هماعلمان من قسم اللغة العربية ولكن كل الناس وجميع كل الطلاب لايستطيع أن يفهمون فيهامفهوماكاملا.وكثيرفي المباحث العلم النحوأحدها في االباب الإعراب.لأنّ كل الكلمات العربية تكون في الإعراب.وكل الإعراب تكون علامته.
وأختار الباحث أن يكون بحثه يقوم على هذه المشكلات تحت العنوان :"تحليل الإعراب والمعانى في حروف البسملة وترجمتها"(في الدراسة علم النحو وعلم الصرف وعلم االدلالة).
ب.مشكلات البحث
أماالمشكلات في هذاالبحث التي سوف يحاول الإجابة فهي :
1.كيف الإعراب في البسملة (بسم الله الرحمن الرحيم) في تركيبهاوقواعدها؟
2.ماالمعنى في حروف البسملة (بسم الله الرحمن الرحيم)؟
3.كيف الترجمة في البسملة (بسم الله الرحمن الرحيم)؟
ج.أهداف البحث
أماالأهداف في هذا البحث فهي :
1.لمعرفة الإعراب البسملة (بسم الله الرحمن الرحيم) في تركيبهاوقواعدها.
2.لمعرفة ماالمعنى في حروف البسملة (بسم الله الرحمن الرحيم).
3. لمعرفة الترجمة في البسملة (بسم الله الرحمن الرحيم).
د.أهمية البحث
تأتي هذاالبحث ممايلي :
1.الأهميةالنظرية : إن هذاالبحث يساعد لمعرفة الإعراب والمعاني في حروف البسملة(بسم الله الرحمن الرحيم) وترجمتها.
2.الأهميةالتطبيقية :هذاالبحث يساعد لجميع الطلاب خصوصا من شعبة اللغة العربية وأدابها في الإعراب والمعاني في حروف البسملة (بسم الله الرحمن الرحيم) وترجمتها.
ه.تحديد البحث
وضع الباحث لكي يركز بحثه لأجله ولا يتسع إطارا وموضوعا.فحده في ضوءمايلي :
1.أن موضوع الدراسةفي هذاالبحث. يبحث في الإعراب في البسملة (بسم الله الرحمن الرحيم)
2.وإن في هذاالبحث يركز من المعاني في حروف البسملة (بسم الله الرحمن الرحيم)
3.ويبحث في الترجمة البسملة (بسم الله الرحمن الرحيم)

الباب الثاني
الإطارالنظري
الإعراب والمعاني في حروف البسملة وترجمتها
يحتوي هذالباب يبحث في البسملة تشتمل على مايتعلق في إعرابهاومعاني في حروفهاوترجمتها.وسيأتي بيان كل منهاترتيباوتفصيلياكمايلي :
.المباحث الأول: مفهوم الإعراب1
 كماشرّحه الأستاذ الحاجي محمد معصوم بن سالم السماراني السفاطوني في كتاب تشويق الخلان على شرح الجرومية: أن الإعراب هوتغيير أواخر الكلم لاختلاف العوامل الداخلةعلييهالفطاأوتقديرا,يعني أن الإعراب هوتغيير أحوال أواخرالكلم بسبب دخول العوامل المختلفة وذالك نحو زيد فإنه قبل دخول العوامل موقوف ليس معرباولامبنياولامرفوعاولاغيره.[4]
وقال الشيخ مصطفى الغلاييني في الكتاب جامع الدروس: أن الإعراب هومايعرف اليوم بالنحو.وعلم بأصول تعرف بهاأحوال الكلمة العربية من حيث الإعراب والبناء.أي من حيث مايعرض لهافي حال تركيبهاوفيه نعرف مايجب عليه أن يكون أخرالكلمة من رفع,أونصب,أوجر,أوجزم,أولزوم حالة واحدةبعدانتظامهافي الجملة.[5]
ب. علامات الإعراب
وقال الأستاذ الحاج محمد معصوم بن سالم السمارني السفاطوني في كتابه تشويق الخلان أن علامات الإعراب يعني :
 للرفع أربع علامات :ألضمةوالواووالألف والنون.[6]
ج. أقسام الإعراب
أقسام الإعراب ثلاثة: لفظي وتقدير ومحليّ.والأول الإعراب اللّفظي هوأثرظاهرفي أخرالكلمةيجلبه العامل.ويكون في الكلمات المعربةغيرالمعتلة الأخر مثل: يُكرم الأستاذُالمجتهدَ. والثاني الإعراب التقديرهوأثرغيرظاهرعلى أخر الكلمة,يجلبه العامل فتكون الحركة مقدرة لأنهاغيرملحوظة.والثالث الإعراب المحلي هوتغيير إعتباري بسب العامل,فلايكون ظاهراولامقدرا.وهويكون في الكلمة المبنية مثل: جاء هؤلاءِالتلاميذُ,وأكرمتُ من تعلمَ,وأحسنتُ إلى الذين اجتهدوا,ولم ينجحنّ الكسلانُ.[7]
3.المبحث الثالث: مفهوم المعنى
دراسة المعنى أو يقال أيضا بدراسة الدلالة هو الفرع من فروع العلوم اللغويّة الذي يتناول نظريّة المعنى أوأما يدلّ عليه اسمه هو العلم الذي يبحث في معانى الكلمات والجمل أي في معنى اللغة أو الفرع الذىيدرس الشروط توافرها في الرمز حتّى يكونقادرا على حمل المعنى. ومن التعريف المذآور أنّ موضوع علم الدلالة هو شئ أو آلّ شئ يقوم بدور المعنى أو الرمز. تعرف في علم الدلالة علاقة دلاليّة, وهى علاقةمتنوّعة بين معانى الكلمات و بين معانى الجمل أيضا. وهذه العلاقة تتحدّث على الترادف Sinonimوالتضاد (Antonim (والمشترك اللفظى (.(Homonim( وقد سمّها العلماء اللغويّين بمشكلات المعنى, لأنّ في ذلك الثلاثة تبحث من المعانى أو ما تتعلّق بالمعانى. وقد شغلواها العلماء اللغويّين في القديم والحديثأنيهتمّواهاويبحثواهاحتّى أن تصير الاختلاف بينهم. وأمّا البحث المعنى آاملا ستبحثه الباحثة فهي ما يلي:
أ. تعريف المعنى
اختلف الباحثون فى فهم معنى " المعنى " باعتبار موضوع علم الدلالة اختلافا شديداجعل " أدجن "( odgen ( و" ريتشاردز " (Richards (يضعان فى آتاب لهما تحت عنوان " معنى
المعنى " ( 22 23 of meanin The ( Meanin قائمة تحوى ما يزيد عن ستة عشر تعريفا له .( 1985 : 10 ,Gntur Tarigan )وهذان العالمان قاما بتحليل المعنى معتمدين على القاعدة المشهورة التى سمياها المثلث الأساسى ، فهمايعتقدان أن هناك ثلاثة عوامل رئيسية أية علاقة رمزية : العامل الأول الرمز نفسة وهو هنا أى فى دراسةاللغة ، عبارة عن الكلمة المنطوقة المكونة من مجموعة من الأصوات مثل " منضدة " . العامل الثانى هوالمحتوى العقلي الذى يحضر فى ذهن السامع حين يسمع آلمة " منضدة " وهذا ماسماه " أجدن "ورتشاردز " بالفكرة " . العامل الثالث هو الشيئ نفسه ، وهذ العامل (وهو هنا المنضدة) سماه العالمان"بالمقصود ". والعلاقة الموجودة بين هذه المصطلحات الثلاثة يمكن توضيحها بالمثلث.[8]
ب. أنواع المعنى 
من المباحث اللغوية التي أثارها الدرس الدلالي، بناء على العلاقات التي تجمع الدال بمدلوله، مبحث
أقسام الدلالة وأنواع المعنى. فإذا كان تحديد معنى الكلمة يتم بالرجوع إلى القاموس اللغوي، فإن ذلك
يمكن أن ينسحب على جميع الكلمات التي ترد مفردة أو في السياق، ولذلك ميز اللغويون بين معان
كثيرة أهمها:
1. المعنى الأساسي أو التصوري: وهو المعنى الذي تحمله الوحدة المعجمية حينما ترد مفردة. مثل كلمة "رأس": من أعضاء الجسم في الأمام.
2. المعنى الإضافي أو الثانوي: وهو معنى زائد على المعنى الأساسي يدرك من خلال سياق الجملة . مثل: حرف "و" في كلمتي "جاء التلميذ وصاحبه" و "والعصر".
3. المعنى الأسلوبي: وهو الذي يحدد قيم تعبيرية تخص الثقافة أو الاجتماع. مثل الكلمة التي تطلق على الزوجة في العربية الحديثة بـ عقيلته أو حرمه، أو زوجته.
4. المعنى النفسي: وهو الذي يعكس الدلالات النفسية للفرد المتكلم.
المعنى الإيحائي: وهو ذلك النوع من المعنى الذي يتصل بالكلمات ذات القدرة على الإيحاء نظراً
لشفافيتها.[9]

4.المبحث الرابع: مفهوم البسملة
ورد في الخبر عن النبي صلى الله عليه وسلام أ نه قال: كل مافي الكتاب المنزلة فهو في القرأن, وكل مافي القرأن فهوفي الفاتحة وكل مافي الفاتحة فهو في بسم الله الرحمن الرحيم. وورد :كل مافي بسم الله الرحمن الرحيم فهوفي الباء,وكل مافي الباء فهو في النقطة التي تحت الباء. وقال بعض العارفين :( بسم الله الرحمن الرحيم) مِن العارف بمنزلة كُن من الله. واعلم أن الكلام على (بسم الله الرحمن الرحيم)مِن وجوه كثيرة كالنحو والصرف واللغة, والكلام فيه على مادة الحروف وصيغاتهاوطبيعتهاوهيئتهاوتركيبهاواختصاصهاعلى باقي الحروف الموجودة في فاتحة الكتاب, وجمعهالهاواختصاص الأحرف الموجودة في الباء.[10]
4. المباحث الرابع : مفهوم الترجمة
عندما نبحث في معا جم اللغة عن مادة " الترجمة " نجد أنه فعل رباعي من " ترجم " وهو بمعنى بيان الكلام وتوضيح معناه وبسطه وتصييره مفهوما.
إن للترجمة معاني وتفسيرات متعددة , أما الفيروزي آبادي صاحب القاموس المحط " و أن الترجمة هي عملية التوضيح والتفسير والتبيين, وقولنا " ترجم كلام غيره أو عن غيره " بمعن نفله من لغة إلي أخرى. لكن الترجمة ليست عملية عشوائية بسيطة لا ضبط ولا قواعد في إيجازها حيث لا بد من معرفة الشروط الأساسية في الترجمة , وإلا ستكون نتيجة الترجمة رديئة مشوّهة غير جيدة.
ومصطلح الترجمة أيضا قد تفيد معنى السيرة والحياة , كأن تقول : ترجمة فلان أي سيرة حياته وجمعه تراجم. ووفقا لقاموس " اللغة الإندونيسية ", الترجمة هي نسخة من لغة إلى لغة أخرى, الترجمة عملية تتحقق باللغات, أي أنها عملية استبدال نص في لغة معينة بنص الآخر في لغة أخري.[11]

الباب الثالث
مناهج البحث
1.مدخل البحث ونوعه
كان هذا البحث من البحث الوصفي أو الكيفي أوالنوعي , ومن أنواع  البحث ألذي يستخدم  في هذا البحث هو الدراسة  التحليلية, فيسمى هذا البحث الوصفي التحليلي النحوي والصرفي والدلالتي وغيرها.
2.بيانات البحث ومصادره
أماالبيانات هذاالبحث فهي الإعراب والمعاني الحروف والترجمةالتي تدل في البسملة (بسم الله الرحمن الرحيم). وأمامصادر هذه البيانات فهي تحتاج الى كتاب الأخرى التي متعلقة في الإعراب والمعاني الحروف والترجمة في البسملة(بسم الله الرحمن الرحيم).
3.أدوات جمع البيانات
أمافي جمع البيانات فيستخدم هذالبحث الأدوات البشرية اي الباحث نفسه مما يعني أن الباحث يشكل أدوات لجمع البياناتالبحث.
4.طريقة جمع البيانات
أماالطريقة المستخدمة في جمع البيانات فهي طريقة الوثائق : أن يقرأ ويجتمع الباحث  في الإعراب والمعاني في الحروف البسملة وترجمتها.ليستخرج منهاالبيانات التي يريدها, وبنظرية التي تعرفها من الكتاب المشهورة في الإعراب والمعاني في حروف البسملة وترجمتها.
5.طريقة تحليل البيانات
أمافي تحليل البيانات التي تم جمعهافيتبع الباحث الطريقة التالية :
أ. تحديد البيانات :وهنايختار الباحث من البيانات عن الإعراب والمعاني في الحروف البسملة(بسم الله الرحمن الرحيم)وترجمتها والتي تم جمعهامايراهامهمة وأساسية وأقوى صلة بمشكلة البحث.
ب. تصنيف البيانات: هنايصنف الباحث البيانات عن الإعراب والمعاني في حروف البسملة (بسم الله الرحمن الرحيم)وترجمتها التي تحديدها من المشكلة البحث.
ج. عرضهاالبيانات وتحليلهاومناقشتها : هنايعرض الباحث البيانات عن الإعراب والمعانى في الحروف البسملة  (بسم الله الرحمن الرحيم)وترجمتهاالتي تم تصنيفها ثم يصفهاوثم يناقشها ورابطها باالنظاريات التي لها علاقة بها.
6.تصديق البيانات
إن البيانات التي تم جمعهاوتحليلهاتحتاج إلى التصديق. ويتبع الباحث في تصديق البيانات في هذا البحث الطرائق التالية :
أ. مراجعة مصادر البيانات وهي في البسملة (بسم الله الرحمن الرحيم) التي تتضمن قي إعرابها والمعاني في حروفهاوترجمتها.
ب.الربط بين البيانات التي تم جمعهابمصادرها.أي ربط البيانات عن الإعراب وامعاني في الحروف البسملة(بسم الله الرحمن الرحيم)وترجمتها التي جمعهاوتحليلها باالبسملة التي ترد إعرابها والمعاني في حروفهاوترجمتها.
ج.مناقشة البيانات مع الزملاء والمشرف.أي مناقشة البيانات في الإعراب والمعاني في حروف البسملة(بسم الله الرحمن الرحيم)وترجمتها التي جمعهاوتحليلهامع الزملاءوالمشرف.
7.خطوات البحث
يتبع الباحث في إجزاء بحثه هذه المراحل الثلاث التالية :
1.مرحلة االتخطيط : يقوم الباحث في هذه المرحلة بتحديد موضوع بحثه ومركزاته, ويقوم بتصميمه, وتحديدأدواته, وتناول النظاريات التي لهاعلاقة به.
2.مرحلة التنفيذ: يقوم الباحث في هذه المرحلة بجمع البيانات وتحليلهاومناقشاتها.
3.مرحلة إنهاء: في هذه المرحلة يكمل الباحث بحثه بتغليفه وتجليده.ثم يقدم للمناقشة للدفاع عنه.وثم يقوم الباحث بتعديلهاوتصحيحهاعلى أساس ملاحظة المناقشتين.




المراجع



1. الشيخ مصطفى الغلاييني،جامع الدروس اللغة العربية،(بيروت لبنان:دارالفكري2016  ) ص 7- 8
2.الأستاذ الحاج محمد معصوم بن سالم السماراني السفاطوني،تشويق الخلان ( سنغافورة-جدة :الحرمين 2011)ص 38-44
3. الأستاذ عزت محمد داود, تدريس الترجمة, (مالائج:مشكات, 2013), ص.1-2
4. الأستاذ الحاج محمد معصوم بن سالم السماراني السفاطوني،تشويق الخلان ( سنغافورة-جدة :الحرمين 2011)ص 38-44
5. الشيخ مصطفى الغلاييني،جامع الدروس اللغة العربية،(بيروت لبنان:دارالفكري2016  ) ص 8
6. الأستاذ الحاج محمد معصوم بن سالم السماراني السفاطوني،تشويق الخلان ( سنغافورة-جدة :الحرمين 2011)ص 53-55
7. الشيخ مصطفى الغلاييني،جامع الدروس اللغة العربية،(بيروت لبنان:دارالفكري2016  ) ص 16-20
8.محمد غفران زين العالم،علم الدلالة،(سورابايا:جامع سونن امبيل الإسلامي الحكومية 1997) ص 11-13
9. د.أحمد مختار عمر :علم الدلالة،(القاهرة:عالم الكتاب، 1998 )، ،ص 36-39
10.الشيخ عبدالكريم بن إبراهيم الجيلي:الكهف والرقيم،ص 16
11.الأستاذ عزت محمد داود, تدريس الترجمة, (مالائج:مشكات, 2013), ص 1-2